جاكوار اكس أف النقلة النوعية إلى المستقبل

بسم الله الرحمن الرحيم

جاكوار اكس أف النقلة النوعية إلى المستقبل

اعادة الشباب لعلامة ارتكزت على التراث أمرٌ ليس بسهل، ولكن جاكوار نجحت في ذلك من خلال طراز اكس اف الجديد، والذي نقلها من الماضي إلى المستقبل بشكل رائع.
في وقت تتناقل أيدي مجموعة فورد الاميركية وتاتا الهندية ملكيتها، تواصل جاكوار مسيرتها، وتتطلع بثقة اكبر نحو المستقبل، وتمثل اكس اف الجديدة كلياً حلقة مفصلية في رحلة جاكوار نحو استرداد مكانتها كرائدة للتصميم في عالم السيارات، فبعد محاولات عدة من خلال طرازات حققت بعض النجاح في الوصول لذلك الهدف، تأتي اكس اف وقد حققت ذلك بشكل تام حتى وقبل وصولها للاسواق.
التصميم
التصميم الجريء هو صلب الموضوع، فقد استطاع ايان ماكولوم كبير مصممي جاكوار وفريقه، نقل جاكوار من قوقعة الاقتباس من الماضي والاتكاء على التراث الغني للعلامة البريطانية والخروج إلى آفاق المستقبل الواسعة، التي تنقل جاكوار من مصاف منتجي السيارات البريطانية الفخمة الرتيبة والمملة أحياناً، إلى منتجة للسيارات الرياضية المثيرة والممتعة والتي تنافس أقوى العلامات الألمانية والايطالية بتقنية بريطانية عالمية متقدمة تصميماً وهندسةً، وقد كان طراز اكس كاي الرياضي بداية نتائج هذا التوجه الجديد، واليوم تأتي اكس اف كثمرة ثانية.
بدءاً يمكننا القول بأن الأكس اف أقرب إلى سيارات الكوبيه ذات الأربع ابواب، مثل مرسيدس سي ال اس، منها من سيارات الصالون الاعتيادية، ولكنها تمتاز بمساحة رأسية رحبة، فهي سيارة طويلة وكبيرة، بنيت على قاعدة عجلات أعرض قليلاً من الأس تايب، وهذه السيارة تبدو أكثر أناقة وسلاسة ورحابة حتى من السي ال اس، خصوصاً في المقعد الخلفي، فهي أطول بـ45 ملم وأعرض بـ25 ملم من أقرب منافساتها حجماً وهي الأودي آي 6، ويعتبر حجم المقصورة الكبير بالمقارنة مع حجم جسم السيارة الأنجاز الأكبر لماكولوم وصحبه .
هذه السيارة من أفضل السيارات حتى الآن من ناحية الاستفادة من أبعادها، وستفهم هذه الملحوظة لو رأيتها وهي واقفة بين منافساتها.
تتشابه اكس اف مع شقيقتها اكس كاي 8، حيث تعتبر اكس اف امتداداً طبيعياً لاتجاة التصميم الذي بدأ مع شقيقتها الرياضية، بدءاً من الواجهة الأمامية مروراً بالسقف المقوس، والذي نسخ بشكل حرفي عنها.
يلاحظ أيضاً ارتفاع تدريجي لخاصرة السيارة عند "اكتافها" وصولاً للخلفية المرتفعة، مما يعطي الجسم جزءً خلفياً كبيراً، المقدمة تزدان بفتحة تهوية جرئية، تمثل نقطة التركيز لخطوط تميل إلى الخلف على سطح غطاء المحرك الجميل، وتمثل الأضوية الدائرة المزدوجة اسقاطاً من تاريخ جاكور التصميمي.
لا بد للمرء التصريح باعجابه بالخط الجانبي الذي يرتسم بدءاً من فتحة التهوية الأمامية مروراً بالجناح الأمامي وصولاً للخلفية عبر الجوانب ليتنهي عند حد غطاء الصندوق الخلفي، الذي يزدان بدوره بأضوية خلفية من نوع LED والتي تعطي الأكس اف مظهراً فريداً، يقطعها ما هو اشبه بسيف لامع حفر عليه اسم جاكوار.

من ناحية هندسية تم الاهتمام بصلابة وقوة الجسم والهيكل، لكي يقدم المستوى الرياضي المطلوب من الصلابة والالتوائية دون التخلي عن راحة المسير.
تزود هذه السيارة بعجلات وأطارات بنفس الحجم، وهي متوفرة بعدة اختيارات حسب الطلب، السيارة التي جربناها زودت بعجلات واطارات بقياس 20 انشاً.
المقصورة
الاضاءة الزرقاء الفسفورية موجودة في كل مكان في المقصورة، كثافة الخشب المصقول لا تجاريها اي جاكوار منذ طراز مارك 2 الأسطوري في سنوات الستينات، ويمتزج هذا الخشب بسلاسة مع لمسات من الالومنيوم اللامع في عدة نواح من لوحة القيادة، فتحات التهوية الداخلية تفتح تلقائياً عند التشغيل، كل ما ذكر ملامح العصرية في سيارة مستقبلية، تحترم الماضي والتراث.
المقصورة رحبة إلى حد كبير، وتتسع لخمسة بالغين بكل راحة، أما المساحة المتاحة للأمتعة فنصل إلى 540 لتر.
تمتلئ مقصورة اكس اف بالتقنية المتقدمة بدءاً من مفتاح التشغيل الذي ينبض كما القلب بالضوء ذي اللون الأحمر مستجدياً اطلاق العنان للمحركات الجبارة، مروراً بالشاشة التي تشغل باللمس، ويمكن للسائق التحدث مع السيارة وامرها بما يريد من خلال نظام التشغيل الصوتي، والذي يزيد من سهولة استخدام مقصورة الاكس اف بشكل رائع.
جودة وفخامة المقصورة لن تخيب ظن أحد، أفتقدنا عصا علبة التروس التراثية والمسماة "جاي سيليكتور" والتي حل محلها مفتاح غليظ ومستدير لنظام جديد يدعى "جاكوار درايف سيليكتور" والطريف في هذا المفتاح أنه يغوص في مكانه ولا يظهر فوق السطح في حال توقف السيارة عن العمل.
المحرك
تتوفر محركات عدة لأكس اف، منها محرك ست اسطوانات يسير بالديزل يولد قوة 207 حصان، ومحرك ست اسطوانات يسير بالبنزين يولد قوة 240 حصان. يؤمن المحرك الأول تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ8.2 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 228 كلم/ساعة، أما المحرك الثاني فيقدم تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ8.3 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 237 كلم/ساعة.

أما محركات الثمان اسطوانات على شكل V، فتبدأ مع محرك بالحقن العادي للوقود يولد قوة 300 حصان، وآخر مزود بضاغط "سوبر تشارجر" يولد قوة 420 حصان، يؤمن المحرك الأول تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ6.5 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 248 كلم/ساعة، أما المحرك الثاني فيقدم تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ5.1 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 250 كلم/ساعة.
نقل الحركة يتم عبر علبة تروس اوتوماتيكية من ست سرعات، متوفرة مع نظام تعشيق تتابعي ممتع للغاية، وهو يتم عبر عصي مثبتة على رقبة المقود مما يعطي اكس اف ميزة رياضية اضافية.
الأمان
من ناحية تقنية الأمان والسلامة تتزود اكس اف بالعديد من الأنظمة المتقدمة ومنها نظام المساعدة الاكترونية للكبح "أي بي دي"، ونظام توزيع قوة الكبح، وطبعاً نظام منع انغلاق المكابح، ونظام التوازن الالكتروني، ونظام المساعدة على الكبح اثناء الانعطاف، ولأول مرة في سيارات جاكوار تم تطوير نظام خاص لتفادي الدخول الخاطئ على المنعطفات المسمى "يو سي ال"، والذي يعمل على تخفيف السرعة على العجلات الأمامية لضمان التماسك عند البدء بفقدانه من جراء التوجيه الخطأ.
وكذلك يوجد نظام خاص لحماية المشاة من خلال تحسس أي تلامس بين مصدات السيارة وأية جسم، فيقوم النظام باطلاق المصد الأمامي لمسافة أمان بعيدة قليلاً عن المحرك والجزء الأمامي الصلب للسيارة مما يخفف من أثر الصدمة على جسم الماشي.
نظام الاستماع جاء من صنع باويرز وولينكز بقوة 440 واط، وبنظام سماعات متطور يوفر الصفاء والنقاء في الصوت بشكل ملفت. إلى جانب ذلك يوفر نظام الاستماع امكانية تشغيل ست اسطوانات ليزر و تشغيل ملفات ام بي 3، والاتصال مع جهاز آي بود، ونظام البلوتوث للاتصالات، إلى جانب التوافق مع نظام الاذاعة الرقمية "دي آي بي" في حال توفرها.
جعل حياة السائق سهلة ومريحة من الداخل تمتد إلى مساعدتها في القيادة على متن الاكس اف الجديدة، فهو يستطيع الاستعانة بنظام الركن الالكتروني الذي يساعده على وقف السيارة أو الرجوع فيها إلى الخلف من خلال كاميرة رؤية خلفية ومجسات أمامية، وخلال المسير يساعده نظام ضبط السرعة المتكيف على تحسس الاجسام السائرة أو الثابتة أمام السيارة، إلى جانب ذلك يوجد في الاكس اف نظام تفادي النقاط العمياء من خلال توفير رؤية أفضل للسائق من الجوانب.
استطاعت اكس اف أن تجمع المجد من أطرافه، فهي ذات تصميم رياضي جذاب يضاهي منافساتها من سيارات الكوبيه ذات الأربعة أبواب، ولديها من الأداء ما يشفع لها بارهاب المنافسة، وتحوي على جملة واسعة من التقنيات التي تخدم كل ما يحتاجه وما قد يتمناه كل سائق، فهي أقرب للكمال والاثارة من أي سيارة جربناها مؤخراً.
اعادة الشباب لعلامة ارتكزت على التراث أمرٌ ليس بسهل، ولكن جاكوار نجحت في ذلك من خلال طراز اكس اف الجديد، والذي نقلها من الماضي إلى المستقبل بشكل رائع.
في وقت تتناقل أيدي مجموعة فورد الاميركية وتاتا الهندية ملكيتها، تواصل جاكوار مسيرتها، وتتطلع بثقة اكبر نحو المستقبل، وتمثل اكس اف الجديدة كلياً حلقة مفصلية في رحلة جاكوار نحو استرداد مكانتها كرائدة للتصميم في عالم السيارات، فبعد محاولات عدة من خلال طرازات حققت بعض النجاح في الوصول لذلك الهدف، تأتي اكس اف وقد حققت ذلك بشكل تام حتى وقبل وصولها للاسواق.
التصميم
التصميم الجريء هو صلب الموضوع، فقد استطاع ايان ماكولوم كبير مصممي جاكوار وفريقه، نقل جاكوار من قوقعة الاقتباس من الماضي والاتكاء على التراث الغني للعلامة البريطانية والخروج إلى آفاق المستقبل الواسعة، التي تنقل جاكوار من مصاف منتجي السيارات البريطانية الفخمة الرتيبة والمملة أحياناً، إلى منتجة للسيارات الرياضية المثيرة والممتعة والتي تنافس أقوى العلامات الألمانية والايطالية بتقنية بريطانية عالمية متقدمة تصميماً وهندسةً، وقد كان طراز اكس كاي الرياضي بداية نتائج هذا التوجه الجديد، واليوم تأتي اكس اف كثمرة ثانية.
بدءاً يمكننا القول بأن الأكس اف أقرب إلى سيارات الكوبيه ذات الأربع ابواب، مثل مرسيدس سي ال اس، منها من سيارات الصالون الاعتيادية، ولكنها تمتاز بمساحة رأسية رحبة، فهي سيارة طويلة وكبيرة، بنيت على قاعدة عجلات أعرض قليلاً من الأس تايب، وهذه السيارة تبدو أكثر أناقة وسلاسة ورحابة حتى من السي ال اس، خصوصاً في المقعد الخلفي، فهي أطول بـ45 ملم وأعرض بـ25 ملم من أقرب منافساتها حجماً وهي الأودي آي 6، ويعتبر حجم المقصورة الكبير بالمقارنة مع حجم جسم السيارة الأنجاز الأكبر لماكولوم وصحبه .
هذه السيارة من أفضل السيارات حتى الآن من ناحية الاستفادة من أبعادها، وستفهم هذه الملحوظة لو رأيتها وهي واقفة بين منافساتها.
تتشابه اكس اف مع شقيقتها اكس كاي 8، حيث تعتبر اكس اف امتداداً طبيعياً لاتجاة التصميم الذي بدأ مع شقيقتها الرياضية، بدءاً من الواجهة الأمامية مروراً بالسقف المقوس، والذي نسخ بشكل حرفي عنها.
يلاحظ أيضاً ارتفاع تدريجي لخاصرة السيارة عند "اكتافها" وصولاً للخلفية المرتفعة، مما يعطي الجسم جزءً خلفياً كبيراً، المقدمة تزدان بفتحة تهوية جرئية، تمثل نقطة التركيز لخطوط تميل إلى الخلف على سطح غطاء المحرك الجميل، وتمثل الأضوية الدائرة المزدوجة اسقاطاً من تاريخ جاكور التصميمي.
لا بد للمرء التصريح باعجابه بالخط الجانبي الذي يرتسم بدءاً من فتحة التهوية الأمامية مروراً بالجناح الأمامي وصولاً للخلفية عبر الجوانب ليتنهي عند حد غطاء الصندوق الخلفي، الذي يزدان بدوره بأضوية خلفية من نوع LED والتي تعطي الأكس اف مظهراً فريداً، يقطعها ما هو اشبه بسيف لامع حفر عليه اسم جاكوار.

من ناحية هندسية تم الاهتمام بصلابة وقوة الجسم والهيكل، لكي يقدم المستوى الرياضي المطلوب من الصلابة والالتوائية دون التخلي عن راحة المسير.
تزود هذه السيارة بعجلات وأطارات بنفس الحجم، وهي متوفرة بعدة اختيارات حسب الطلب، السيارة التي جربناها زودت بعجلات واطارات بقياس 20 انشاً.
المقصورة
الاضاءة الزرقاء الفسفورية موجودة في كل مكان في المقصورة، كثافة الخشب المصقول لا تجاريها اي جاكوار منذ طراز مارك 2 الأسطوري في سنوات الستينات، ويمتزج هذا الخشب بسلاسة مع لمسات من الالومنيوم اللامع في عدة نواح من لوحة القيادة، فتحات التهوية الداخلية تفتح تلقائياً عند التشغيل، كل ما ذكر ملامح العصرية في سيارة مستقبلية، تحترم الماضي والتراث.
المقصورة رحبة إلى حد كبير، وتتسع لخمسة بالغين بكل راحة، أما المساحة المتاحة للأمتعة فنصل إلى 540 لتر.
تمتلئ مقصورة اكس اف بالتقنية المتقدمة بدءاً من مفتاح التشغيل الذي ينبض كما القلب بالضوء ذي اللون الأحمر مستجدياً اطلاق العنان للمحركات الجبارة، مروراً بالشاشة التي تشغل باللمس، ويمكن للسائق التحدث مع السيارة وامرها بما يريد من خلال نظام التشغيل الصوتي، والذي يزيد من سهولة استخدام مقصورة الاكس اف بشكل رائع.
جودة وفخامة المقصورة لن تخيب ظن أحد، أفتقدنا عصا علبة التروس التراثية والمسماة "جاي سيليكتور" والتي حل محلها مفتاح غليظ ومستدير لنظام جديد يدعى "جاكوار درايف سيليكتور" والطريف في هذا المفتاح أنه يغوص في مكانه ولا يظهر فوق السطح في حال توقف السيارة عن العمل.
المحرك
تتوفر محركات عدة لأكس اف، منها محرك ست اسطوانات يسير بالديزل يولد قوة 207 حصان، ومحرك ست اسطوانات يسير بالبنزين يولد قوة 240 حصان. يؤمن المحرك الأول تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ8.2 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 228 كلم/ساعة، أما المحرك الثاني فيقدم تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ8.3 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 237 كلم/ساعة.

أما محركات الثمان اسطوانات على شكل V، فتبدأ مع محرك بالحقن العادي للوقود يولد قوة 300 حصان، وآخر مزود بضاغط "سوبر تشارجر" يولد قوة 420 حصان، يؤمن المحرك الأول تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ6.5 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 248 كلم/ساعة، أما المحرك الثاني فيقدم تسارعاً من 0-100 كلم/ساعة بـ5.1 ثانية والوصول لسرعة قصوى تصل إلى 250 كلم/ساعة.
نقل الحركة يتم عبر علبة تروس اوتوماتيكية من ست سرعات، متوفرة مع نظام تعشيق تتابعي ممتع للغاية، وهو يتم عبر عصي مثبتة على رقبة المقود مما يعطي اكس اف ميزة رياضية اضافية.
الأمان
من ناحية تقنية الأمان والسلامة تتزود اكس اف بالعديد من الأنظمة المتقدمة ومنها نظام المساعدة الاكترونية للكبح "أي بي دي"، ونظام توزيع قوة الكبح، وطبعاً نظام منع انغلاق المكابح، ونظام التوازن الالكتروني، ونظام المساعدة على الكبح اثناء الانعطاف، ولأول مرة في سيارات جاكوار تم تطوير نظام خاص لتفادي الدخول الخاطئ على المنعطفات المسمى "يو سي ال"، والذي يعمل على تخفيف السرعة على العجلات الأمامية لضمان التماسك عند البدء بفقدانه من جراء التوجيه الخطأ.
وكذلك يوجد نظام خاص لحماية المشاة من خلال تحسس أي تلامس بين مصدات السيارة وأية جسم، فيقوم النظام باطلاق المصد الأمامي لمسافة أمان بعيدة قليلاً عن المحرك والجزء الأمامي الصلب للسيارة مما يخفف من أثر الصدمة على جسم الماشي.
نظام الاستماع جاء من صنع باويرز وولينكز بقوة 440 واط، وبنظام سماعات متطور يوفر الصفاء والنقاء في الصوت بشكل ملفت. إلى جانب ذلك يوفر نظام الاستماع امكانية تشغيل ست اسطوانات ليزر و تشغيل ملفات ام بي 3، والاتصال مع جهاز آي بود، ونظام البلوتوث للاتصالات، إلى جانب التوافق مع نظام الاذاعة الرقمية "دي آي بي" في حال توفرها.
جعل حياة السائق سهلة ومريحة من الداخل تمتد إلى مساعدتها في القيادة على متن الاكس اف الجديدة، فهو يستطيع الاستعانة بنظام الركن الالكتروني الذي يساعده على وقف السيارة أو الرجوع فيها إلى الخلف من خلال كاميرة رؤية خلفية ومجسات أمامية، وخلال المسير يساعده نظام ضبط السرعة المتكيف على تحسس الاجسام السائرة أو الثابتة أمام السيارة، إلى جانب ذلك يوجد في الاكس اف نظام تفادي النقاط العمياء من خلال توفير رؤية أفضل للسائق من الجوانب.
استطاعت اكس اف أن تجمع المجد من أطرافه، فهي ذات تصميم رياضي جذاب يضاهي منافساتها من سيارات الكوبيه ذات الأربعة أبواب، ولديها من الأداء ما يشفع لها بارهاب المنافسة، وتحوي على جملة واسعة من التقنيات التي تخدم كل ما يحتاجه وما قد يتمناه كل سائق، فهي أقرب للكمال والاثارة من أي سيارة جربناها مؤخراً.

باين عليه رووووعة والله

يعطيك العافية روعة الحب

جهودك حلووووووووووووة

يعطيك الف عافية اخي روعة الحب

متألق في عالم السيارات

سيارة رائعة وشكل ولا أروع

تقبل مروري

تحياتي الك

here i am

الله يخليكم يا غاليين دموع وهير اي ام

مسرور جداً على تواجدكم المميز في صفحاتي

تحياتي الكم
Incredible Love

» جاكوار xf الجديدة
» ايهما تختار حبيب ام المستقبل؟
» تاتا الهندية تشتري جاكوار ولاند روفر من فورد
» لماذا زادت العنوسة / يا عائلات المستقبل