ارفض الواقع مُـشـِرِفـَة قـِسـِمـ أفَـتـَح قـَـلبـَك
عدد المشاركات : 1151 العمر : 33 بـلـدكـ : ام الفحم وردة لمنـ تهديها : %الى كل شهيد من رفع رؤسنا ومن يقرا كلماتي فليقرأ الفاتحه على روح شهداءنا% لـونـ عــيــونــكـ : بني نقاط : 6370 التَقَيِمُ : 0
| موضوع: سؤال مطروح لكل عضو في المنتدى......؟؟ 07.07.07 21:48 | |
| ماهو اجمل شي بل حياة.؟ وما الذي يعجبك بل حياة..؟وما هو اسوء شي بل حياى..؟ اجمل شي في الحياه بعد رضا الله و رحمته ورضا الوالدين وحبهم
وجود شخص يشاركك افراحك و احزانك وتشاركه افراحه و احزانه .. الا وهو الصديق
اسوأ شي في الحياه
الوداع ...
تعجبني الحياة بكل ما فيها بطيف ألوانها من أسودها إلى أبيضها........
بوسع حركاتها من سكونها إلى أعتى ثوراتها وعواصفها.....
تعجبني بشموليتها من صمتها حتى ثرثرتها.....
في حزنها وفرحها في حلوها ومرها في كل الوان الضجيج فيها...
أعشقها حتى الموت......
يعجبني كل شيء فيها إلا كوني أنا أنا دائما......
.أعشق ذاتي إلى حدود النرجسية ......ومع ذلك أسعى دائما إلى تغيير هذه الأنا التي أحب...
ما لايعجبني في الحياة أنني لاأستطيع أن أعيشها إلاكذاتي رغم محبتي لها ..
أتمنى أن أعيش حياة كل واحد منكم......حتى أميز ألواني هل هي نفس ألوانكم .....
تناقضاتي هل هي مثل تناقضاتكم........
ومن أجل ذلك وُجِد الطموح ......نسعى أبدا للتغيير من الأنا التي عششت في داخلنا.....
ولإن مات فينا هذا السعي ماتت الحياة التي نعشقها وفقدت أطيافها ........
أتمنى أن أدخل كل أنا عند كل شخص وأن أعيش معها لحظات و لو قليلة......
أخرج كليا عن أناي .....أحب أن أعيش مثلا لحظات مثلك سليمان بأفكارك بمشاعرك بهدوءك بجنونك بغضبك بصمتك........بفلسفتك ........فهل سيكون الفارق بيننا كبيرا أو صغيرا .......هكذا أحب الحياة مرة مع أناي و مرات مع أنا غيري.......فكيف السبيل ......و ما النتيجة .....؟؟؟؟؟؟ في النهاية اعتقد انها الحياة هكذا تكامل بين الكل ولأننا لانستطيع أن نكون الكل فنحن جزء ولذلك نمضي عمرنا ونحن نحاول فهم معنى الحياة ولن ندركه يوما......
*سؤال مطروح لكل عضو في المنتدى......؟؟ تحياتي:ارفض الواقع:شيرين
عدل سابقا من قبل في 10.07.07 13:29 عدل 1 مرات | |
|
ارفض الواقع مُـشـِرِفـَة قـِسـِمـ أفَـتـَح قـَـلبـَك
عدد المشاركات : 1151 العمر : 33 بـلـدكـ : ام الفحم وردة لمنـ تهديها : %الى كل شهيد من رفع رؤسنا ومن يقرا كلماتي فليقرأ الفاتحه على روح شهداءنا% لـونـ عــيــونــكـ : بني نقاط : 6370 التَقَيِمُ : 0
| موضوع: رد: سؤال مطروح لكل عضو في المنتدى......؟؟ 07.07.07 21:49 | |
| تحياتي لكم اختكم ارفض الواقع:شيرين | |
|
ارفض الواقع مُـشـِرِفـَة قـِسـِمـ أفَـتـَح قـَـلبـَك
عدد المشاركات : 1151 العمر : 33 بـلـدكـ : ام الفحم وردة لمنـ تهديها : %الى كل شهيد من رفع رؤسنا ومن يقرا كلماتي فليقرأ الفاتحه على روح شهداءنا% لـونـ عــيــونــكـ : بني نقاط : 6370 التَقَيِمُ : 0
| موضوع: رد: سؤال مطروح لكل عضو في المنتدى......؟؟ 22.07.07 13:59 | |
| | |
|
عمر كِــبـَـار الـشَـخـصِـيـات
عدد المشاركات : 4621 بـلـدكـ : algeria عـلـم بـلـدك : مزاجك : نقاط : 6268 التَقَيِمُ : 6
| موضوع: رد: سؤال مطروح لكل عضو في المنتدى......؟؟ 09.11.07 21:38 | |
| وم سمعت منك هذه الأسئلة, لم أحاول أن أتعّمق في فهمها. فقد كان ذلك في زمن جميل اسمه "بدءًا".ولذا كم كان يلزمني من الوقت لأدرك أنها أكبر من حجمي, وأنها بسبب أمر صغير لم أدركه بعد, قد دخلت الفصل الأخير من قصة الحياة وماهيتها , ووصلت "قطعاً" إلى نهايتها!عندما ينطفئ العشق, نفقد دائمًا شيئاَ منّا. ونرفض أن يكون هذا قد حصل. ولذا فإنّ القطيعة في العشق فنّ, من الواضح أنّه كان يتعمّد تجنّب الاستعانة به, لتخفيف ألم الفقدان.أذكر الآن ذلك اليوم الذي قالت لي فيه قبل أن ترحل إلى الأبد ويغمدها التراب "أريد لنا فراقاً جميلاً.."ولكنني أجبت بسخرية مستترة "وهل ثمة فراق جميل؟".أحيانا كانت أبدو لها طاغية ألهو بمقصلة اللغة.كنت رجلاً مأخوذاً بالكلمات القاطعة, والمواقف الحاسمة.وكانت هي امرأة تجلس على أرجوحة "ربما".فكيف للّغة أن تسعنا معاً؟أنا لم يقل سوى "كيف أنت؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا.وإذ بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها, تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم, غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية, ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن سؤالهم.ولكن مع آخرين, كم يلزمنا من الذكاء, لنخفي باللغة جرحنا؟بعض الأسئلة استدراج لشماتة, وعلامة الاستفهام فيها, ضحكة إعجاز, حتّى عندما تأتي في صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا."كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات, أن لا نخطئ في إعرابها.فالمبتدأ هنا, ليس الذي نتوقعه. إنه ضمير مستتر للتحدي, تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه.من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه, واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.ذلك أن في الموت تساويا في الفقدان, نجد فيه عزاءنا.كانت تفاضل بين جواب وآخر, عندما تنّبهت إلى أن جلستهما قد أصبحت فجأة معركة عاطفية صامتة. تدار بأسلحة لغوية منتقاة بعناية فائقة.وإذ بالطاولة المربعة التي تفصلهما, تصبح رقعة شطرنج, اختار فيها كل واحد لونه ومكانه. واضعا أمامه جيشا.. وأحصنة وقلاعا من ألغام الصمت, استعدادا للمنازلة.أجابته بنيّة المباغتة:- الحمد لله..الأديان نفسها, التي تحثنا على الصدق, تمنحنا تعابير فضفاضة بحيث يمكن أن نحملها أكثر من معنى. أوليست اللغة أداة ارتياب؟أضفت مزهوا كمن يكتسح المربع الأول:- وأنت؟ها هي تتقدم نحو مساحة شكه, وتجرده من حصانه الأول. فهو لم يتعود أن يراها تضع الإيمان برنسا لغويا على كتفيها.ظلت عيناها تتابعانه.هل سيخلع معطفه أخيراً, ويقول إنه مشتاق إليها. وأنه لم يحدث أن نسيها يوماً؟أم تراه سيرفع قبة ذلك المعطف, ويجيبها بجواب يزيدها برداً؟أي حجر شطرنج تراه سيلعب, هو الذي يبدو غارقا في تفكير مفاجئ, وكأنه يلعب قدره في كلمة؟تذكرت وهي تتأمله, ما قاله كاسباروف, الرجل الذي هزم كل من جلس مقابلا له أمام طاولة شطرنج.قال: "إن النقلات التي نصنعها في أذهاننا أثناء اللعب, ثم نصرف النظر عنها. تشكل جزءا من اللعبة, تماما كتلك التي ننجزها على الرقعة".لذ تمنت لو أنها أدركت من صمته, بين أي جواب وجواب تراه يفاضل. فتلك الجمل التي يصرف القول عنها, تشكل جزءا من جوابه.غير أنه أصلح من جلسته فقط. وأخذ الحجر الذي لم تتوقعه.وقال دون أن يتوقف عن التدخين.- أنا مطابق لك.ثم أضاف بعد شيء من الصمت.- تماماً..هو لم يقل شيئا عدا أنه استعمل إحدى كلماته "القاطعة" بصيغة مختلفة هذه المرة. فانقطع بينهما التحدي.وهي لم تفهم. فعلا.. لم تفهم كيف أن صمتا بين كلمتين أحدث بها هذا الأثر, ولا كيف استطاع أن يسرب إليها الرغبة دون جهد واضح, عدا جهد نظرة كسلى, تسلقت ثوبها الأسود, مشعلة حيث مرت فتيلة الشهوة.بكلمة, كانت يده تعيد الذكرى إلى مكانها. وكأنه, بقفا كلمة, دفع بكل ما كان أمامهما أرضا. ونظف الطاولة من كل تلك الخلافات الصغيرة التي باعتهما.هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة.إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير.وبرغم ذلك, غفرت له كل شيء."قطعا" كانت سعيدة, بهزيمتها التي أصبح لها مذاق متأخر للنصر.سعادته "حتما" بنصر سريع, في نزال مرتجل, خاضه دون أن يخلع "تماما" معطفه!* * * أحببت هذه القصة, التي كتبتها دون أن أعي تماما ما كتبت.فأنا لم يحدث أن كتبت قصة قصيرة. ولست واثقا تماما من أن هذا النص تنطبق عليه تسمية كهذه. ( ما الحياة ؟ وكيف وكيف ؟ .... )كل ما كان يعنيني, أن أكتب شيئا. أي شيء أكسر به سنتين من الصمت.لا أدري كيف ولدت هذه القصة. أدري كيف ولد صمتي. ولكن.. تلك قصة أخرى.حاولت يافاضلتي أن أن أجمع هذياني لأجيب عن تساؤلا ت أختي ولكن صمتي باغتني على حين غرة فرحت أهذي صامتا لأني آلفت الصمت وآلفي .فمنذ أن رحلا علي وأنا أهذي ويعلم الله متى ينتهي هذذياني أختي .بيد أنه يمكنني أن أجيب على جزء من سؤالك وأقول أن الحياة هي لعبة مختصرة في طاولة الشطرنج يفوز فيها كل من يتمكن من إدارة المعركة بمهارة .وهنا أصمت لأتركك في رعاية المولى أخوك : عمر | |
|